أرشيف الوسم : تواطؤ وطني

ذكرى النكبة الفلسطينية هي مناسبة فرح تستوجب "اقامة حفلات شواء احتفاء بهذا العيد"… هذا ما قالته ناطقة باسم صحيفة الصنارة !!

قام السيد بسام جابر مالك ومدير موقع بانيت وصحيفة بانوراما، باستضافة آفي ديختر، الرئيس السابق لجهاز الأمن العام (المخابرات – الشاباك) وعضو مركزي في حزب كديما اليهودي ومرشح لقيادة الحزب. وقد نشر تقرير في موقع بانيت عن “الزيارة” ، مدعم بالصور، بل وبمقطع فيديو يظهر المقابلة الحميمية التي جمعت السيد جابر بنظيره آفي ديختر. (شاهد الفيديو أدناه ) * في …

فستان أبيض جريء جدًا “بكرا” يعتبر نفسه أيضا موقعا اعلاميا. ان كان قد سبق أن برأت بانت من هذه التهمة فها أنا أعلن أيضا براءة بكرا كذلك. بكرا يهتم بشكل كبير بأن يصعد السلم مرة واحدة وبسرعة الضوء ليصل الى القمة. بالنسبة لبكرا فان تحقيق هذه الغاية يأتي عن طريق نشر كل ما له علاقة بالجنس فليس غريبا أن يخصص …

العرب الفلسطينيون الذين احتلت ارضهم في العام 1948 صاروا رغما عنهم مواطنين في دولة اسرائيل التي اقيمت. 95% منهم تقريبا وربما أكثر، يعرفون أنفسهم بأنهم فلسطينيون عرب، أو عرب فلسطينيون، أو مسلمون عرب فلسطينيون، أو مسيحيون فلسطينيون عرب، أو ما شئت من التسميات الأخرى. لكن أيا منهم لا يضع في مركبات هويته الكلمة “إسرائيلي”.. ببساطة، لأن “الإسرائيلي”  هو الذي احتل …

لم تكتف – بعض- وسائل الإعلام المحلية في الداخل الفلسطيني  – والتي تتعرض لانتقادات لو نزلت على جبل لتصدع وتشقق- بنشر الرذيلة وسبل الانحطاط الاجتماعي، من دعوة إلى الشذوذ، والانسلاخ عن القيم والعقيدة، وتمهيد طريق الانحلال أمام من ابتغاها، حتى وصل الأمر إلى الترويج للخدمة المدنية والدعوة إلى اللحاق بركب ” العرب الجيدون “. انه من العار والشنار أن يسقط …

أن تقول عن مستوطن يهودي يعيش في بيت عربي بعد أن طرد أصحابه منه بقوة السلاح أنه إرهابي، هو أمر غير مستهجن. لكن ما هو مستهجن أن يتحول هذا الارهابي لحمامة سلام… هذا يحصل في موقع “العرب” للمفارقة! اقرأوا هذا الخبر وانتبهوا لما تم تظليله بالألوان في الصورة التالية: اضغط على الصورة ثم على السهم الأخضر في الأسفل   انتبهوا …

الاتهامات لبانيت بالتواطؤ والمساهمة في صهر المجتمع الفلسطيني في الداخل، وتشويه الهوية العربية الفلسطينية لدى جيل الشباب بشكل خاص لها بالتأكيد ما يبررها. أصحاب التأثير من الفلسطينيين الشرفاء في بلادنا، اثناء خطاباتهم مثلا أو خلال مقابلات صحافية حساسة، وحين يضطرون للتعبير بكلمة عن هذه البلاد التي نسكن فيها، لا يقولون إسرائيل (سوى فئة قليلة) ويستعملون مصطلحات أخرى، مثل “بلادنا” ، …