تحية لجيشنا الباسل الذي أنقذ كلباً في أحراش أم الفحم، وتحيّة أكبر منها لموقع بانيت الذي لم يبخل وقام على جناح السرعة بإيفاد مراسل خاص إلى الحرش ليصوّر الكلب المصاب ويوثّق بالصوت والصورة عملية الإنقاذ البطولية على أيدي قوات الجيش والشرطة في دولتنا العزيزة اسرائيل، والتي لبّت نداء الواجب والضمير والإنسانية وهبّت لنجدة الكلب حيث تم حشره في كرتونة ومن ثم تعازم الجندي والشرطي على حملها وأخيراً حملوها سويّاً كي يحصلوا على شرف حمل أخوهم الكلب….
وكما يقول المثل الي ما حدا قاله من قبل: “ما في كلب إلا وفي أكلب منّه”.
تحيات الراصد الإعلامي
كل هذه الجلبة لاجل كلب !
هههههه ضحكني المثل بتاعك
http://www.crateen.com